مــــــنــــتــديـــــات الــــتــمــيــز
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الـتـمـيـز هــــدفــنـا والابــداع غــــايــتـنـا
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 مفهوم العلم

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
سائد وردات
Admin
Admin
سائد وردات


الجدي عدد المساهمات : 219
نقاط : 12769
السٌّمعَة : 25
تاريخ الميلاد : 06/01/1993
تاريخ التسجيل : 26/02/2010
العمر : 31
الموقع : https://tamayuz.yoo7.com/
العمل/الترفيه : طالب جامعي
المزاج : مبسوط

مفهوم العلم Empty
مُساهمةموضوع: مفهوم العلم   مفهوم العلم Emptyالأربعاء مارس 10, 2010 7:42 pm

king king king king
king king king
king king
king

العلم لغة هو الحقيقة المطلقة ويقال علِم الشيء بكسر اللام يعلمه (علماً) عرفه ورجل علامة أي عالم جداً، والهاء للمبالغة واستعلمه الخبر فأعلمه إياه. والعلم إدراك الشيء بحقيقته، والعلاّم: الكثير العلم ويقال فلان علامة لتأكيد الدلالة على سعة علمه. أما الجرجاني فيقول عن مصطلح العلمSadهو إدراك الأشياء على حقائقها). والعلم نقيض الجهل كما عرفه الجرجاني. والحقيقة العلمية هي كلمة مركبة-مركباً إضافياً-، ولتعريفها يلزم التعريف بجزأيها. فالحقيقة مفرد وجمعها حقائق، نقول حق الأمر يحِق ويحُق حقاً وحقوقاً إذا صار حقاً ثابتاً، والحق نقيض الباطل، والشيء المتحقق وجوده وأصله المطابقة. وقد عرفها الراغب الأصفهاني بقوله: (الحقيقة تستعمل تارة في الشيء له ثبات ووجود، أو هي الشيء الثابت قطعاً أو يقيناً، والتاء فيه للتأنيث). أما العلمية فهي صفة للحقيقة.
العلم والبحث العلمي
أما العلم في الاصطلاح فيعرف العلم الحديث الطرق العلمية على أنها غير الفلسفة، وهي تطبيق العمليات المنطقية للسببية للوصول بالظواهر الطبيعية التي نحاول تفسيرها وفهمها إلى أن تحققها الدراسة الحقلية والمختبرية والعملية، وهي خمسة مراحل: المراقبة، الفرضية، التجارب العملية، القانون الرياضي أو النظري، وأخيراً القدرة على التخمين والتقدير المسبق للظاهرة المدروسة. والحقيقة العلمية في الاصطلاح هيSadالمفهوم الذي تجاوز الفرضية والدراسة النظرية حتى أصبح ثابتاً مجمعاً عليه كافة العلماء المختصين كتمدد المعادن بالحرارة وانكماشها بالبرودة وتبخر الماء عند ضغط عادي ودرجة حرارة 100 مئوي، وتجمده عند الصفر المئوي، وغير ذلك من الحقائق العلمية التي لا تقبل الشك والجدال والنقاش). وهناك الفرض والنظرية اللذان يختلفان عن الحقيقة، فأما الفرض فهو تخمين واستنتاج ذكي يصوغه ويتبناه الباحث مؤقتاً لشرح بعض ما يلاحظه من الحقائق والظواهر. وأما النظرية فهي توضيح لعلاقة الأثر والسبب بين المتغيرات لشرح ظواهر معينة، والنظريات مراتب حسب قربها أو بعدها عن الحقائق، وأقوى النظريات هي التي تقدم شرحاً أكثر منطقية لتلك الملاحظات، والنظرية السليمة هي التي يتم التوصل إليها بواسطة دراسة علمية لا يمكن اعتبارها حقيقة علمية وإنما تمثل أفضل إجابة يمكن الوصول إليها وهي قابلة للتغيير والتبديل.
وعموماً فإن كلمة علمي - نسبة إلى العلم- يقصد بها في عصرنا الراهن ذاك الكلام والبحث المبني على تعاريف ومصطلحات وجداول ورسوم مقارنة وأشكال وأرقام وإحصاءات ثم استنتاجات تبنى عليها القناعات والقوانين النهائية، فلا يقال في فلان أنه علمي إذا تكلم بالأسلوب الذي لا يخضع لتلك المفاهيم ويستند لتلك المقومات، بل يقال عنه فلسفي أو فكري أو جدلي. بينما الكلام الذي يستند لتلك المقومات والمفاهيم يسمى علمياً. والباحث العلمي هو الشخص الذي توافرت فيه الاستعدادات الفطرية والنفسية والذهنية والكفاءة العلمية المكتسبة فضلاً عن الصدق والإرادة التي تؤهله بمجموعها للقيام بعمل بحثي يصل بموجبه لحقيقة معينة أو نفي أمر معين. والمنهج العلمي هو الطريقة التي يسلكها الباحث في عرض ومناقشة الدراسة بأسلوب علمي هادئ متجرد مع التزامه الجوانب الفنية المطلوبة للبحث، كالإحالة بأمانة إلى المصادر التي أخذ منها أو اقتبس منها. فلإثبات أي فكرة يجب أن تكون مسندة بالدلائل والمؤشرات العلمية الاستدلالية والاثباتية والتجريبية كالأرقام والإحصاءات وغيرها، وهذا هو البحث العلمي الحديث.
العلم في القرآن الكريم
إن عدد آيات العلم والأمثلة والإشارات القرآنية المتعلقة به يربو على سدس القرآن الكريم وجلها ليس لها سبب نزول مما يعني بالضرورة أن من حكم تنزيل تلك الآيات والتأكيد عليها جاء ليس فقط لجلب انتباه القارئ لكتاب الله تعالى إلى ما حوله بل حثه على البحث والاستكشاف والتنقيب في سبل الأرض التي سخرت له (هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ ذَلُولاً فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِنْ رِزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ). كل ذلك لنعلم أن القرآن حق لأنه ينبئنا عن حقيقة كل ما حولنا، وليقودنا ذلك كله بالنتيجة إلى أن كل ما يعدنا به القرآن والسنة حق لا ريب فيه. على أن التبحر في ربط آيات الله تعالى في كتابه الكريم يكون بشرط أن يكون القرآن العظيم هو الحق المطلق، وأن ما نحاول فهمه من العلوم التطبيقية هو جهد لعقول البشر القاصرة أمام قدرة الخالق العظيم جل في علاه، فيكون شعارنا ونحن نعمل في هذا المجال الخطير (العلم اليقيني يتسلق إلى القرآن) وليس العكس. ومن صفات القرآن الذي أخبرنا بها الله تعالى أنه مصدق للكتب السابقة قبل تحريفها، مهيمن عليها وعلى ما سواها من كتب التشريع والفكر والعلم، تفصيل وتبيان لكل شيء. والكل هذه مطلقة، (...تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ ...)، وهذه ال (كل شيء) هي كلية شاملة لكل أمور الدنيا والآخرة وليست مقتصرة على أمر دون آخر، ضربه لكل مثل في مختلف النواحي وإذا فصلنا في المثل القرآني نستنتج أنه يضرب مثلاً علمياً لوصف حالة اجتماعية وهذا يعني تطابق قوانين المسألتين ذات العلاقة، هدى أي هداية للناس، (.. وَهُدًى ..) أي هداية وصلاح لكل البشرية في أمور حياتها ودنياها، وهذا السبب عام لكل البشرية، ذكر وتذكرة للعالمين من عرب ومن عجم وعام لكل البشرية، رحمة أي سكينة واستقرار وراحة نفسية وعقلية وفوز في الآخرة وهذا السبب أيضاً يشمل كل الناس. وأخيراً بشرى للمسلمين: والبشرى لهم في الفوز والسبق الدنيوي قبل الأخروي، خاص للمسلمين فقط، (... وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ ...)، ولم يقل بشرى للعالمين بل حددها خاصة للمسلمين في أن لهم البشرى بالنصر والغلبة لهذا الدين وكذلك السبق العلمي لكل الأمم الأخرى إذا ما تدبروا القرآن وتمسكوا به. إذن أعطانا القرآن الكريم البشرى ومفاتيح السبق ونحن الذين قصّرنا في ذلك كما فعلنا في غيره. ويكفي أن نشير إلى أن كلمة (علم) بتصريفاتها المختلفة وردت في عدد من الآيات جاوز السبعمائة والخمسين.
شمول القرآن الكريم
ومن الجدير بالذكر في هذا المجال إن المسلمين هم أول مجموعة في التاريخ البشري جعلت البحث العلمي ممكناً بالصيغة المتعارف عليها الآن وهذا ما يشهد به الغربيون أنفسهم. كيف لا والله تعالى يدعونا للبحث والتفكر والتأمل والتدبر كما في آيات كثيرة مثل قوله تعالى : (أولم ينظروا)، (أولم يتفكروا)، (لقوم يعقلون)، (لقوم يعلمون)، (لقوم يتفكرون)، (أفلا تعقلون)، (أفلا تتفكرون)، (أفلا ينظرون).. ليس هذا فحسب بل يعطيك أساليب النقاش معهم، فالأصل إذن هو استخدام الحجة والنقاش الهادئ لكل مكابر ومعاند وتعليم الجاهل وإرشاد وتذكير الغافل، الأمر الذي ثبته القانون القرآني الواضح الآتي سواء على مستوى الفرد أو الأمة كما في [النحل:.125 وهكذا يبين لك القرآن كيف أن عليك أن تناقش أهل العلم بالعلم وليس بالادعاء أو الصراخ أو العاطفة المتشنجة غير المبررة فما كان النبي عليه الصلاة والسلام هكذا أبداً ولم يكن الصحابة والتابعين كذلك، ولكن هذا ومع شديد الأسف ما لحق ببعض علمائنا المتأخرين لجهل في علومهم الطبيعية ولأنهم يتصورون أن من يخاطبوهم يفهمون ما يفهمون هم دون أن يتعبوا أنفسهم بالتسلح بعلوم الطبيعة والعلوم التطبيقية ولو من باب التثقيف العام لا من باب التخصص. إن الله تعالى بين أن هذا الكتاب وهذا الدين إنما يشمل أموراً شتى منها ما بينه النبي الأكرم صلى الله عليه وسلم بقوله في الحديث الشريف الذي يرويه الإمام علي كرم الله وجهه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم رغم ضعف سنده ولكن العلماء اتفقوا على صحة معناه: ''أَلا إِنَّهَا سَتَكُونُ فِتْنَةٌ فَقُلْتُ مَا الْمَخْرَجُ مِنْهَا يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ كِتَابُ اللَّهِ فِيهِ نَبَأُ مَا كَانَ قَبْلَكُمْ وَخَبَرُ مَا بَعْدَكُمْ وَحُكْمُ مَا بَيْنَكُمْ وَهُوَ الْفَصْلُ لَيْسَ بِالْهَزْلِ مَنْ تَرَكَهُ مِنْ جَبَّارٍ قَصَمَهُ اللَّهُ وَمَنِ ابْتَغَى الْهُدَى فِي غَيْرِهِ أَضَلَّهُ اللَّهُ وَهُوَ حَبْلُ اللَّهِ الْمَتِينُ ونوره المبين وَهُوَ الذِّكْرُ الْحَكِيمُ وَهُوَ الصِّرَاطُ الْمُسْتَقِيمُ هُوَ الَّذِي لا تَزِيغُ بِهِ الأهْوَاءُ وَلا تَلْتَبِسُ بِهِ الأَلْسِنَةُ ولا تَتَشَعَبُ مِنهُ الآراء وَلا يَشْبَعُ مِنْهُ الْعُلَمَاءُ ولا يَمَلُهُ الأتقياء وَلا يَخْلَقُ عَلَى كَثْرَةِ الرَّدِّ وَلا تَنْقَضِي عَجَائِبُهُ وهُوَ الَّذِي لَمْ تَنْتَهِ الْجِنُّ إِذْ سَمِعَتْهُ...''.
فلو ركزنا على هذا الحديث الذي تعضده آيات كريمات كثيرات لرأيت أنه يبين لك أن هذا الكتاب لا تَزِيغُ بِهِ الأهْوَاءُ وَلا تَلْتَبِسُ بِهِ الأَلْسِنَةُ ولا تَتَشَعَبُ مِنهُ الآراء وَلا يَشْبَعُ مِنْهُ الْعُلَمَاءُ ولا يَمَلُهُ الأتقياء وَلا يَخْلَقُ عَلَى كَثْرَةِ الرَّدِّ وَلا تَنْقَضِي عَجَائِبُهُ مَن عُلّم عِلمُهُ سَبَق. أي لو علمنا كل علوم القرآن الكريم لسبقنا الأمم في الدنيا قبل الآخرة، فالتقصير فينا إذ لم نبحث وليس فيه. وهذا هو مصداق لقوله تعالى في كتابه الكريم (....وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَاناً لِكُلِّ شَيْءٍ وَهُدىً وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ) [النحل:من الآية,89 فهذا التفصيل الكلي الذي عبر عنه الكتاب العزيز بلفظ (تفصيل كل شيء) لا يشمل فقط أمور التشريع والعقيدة والعبادة والمعاملة وأمور علمية كثيرة مما سيكون حتى قيام الساعة، لأنه قد عدد بعدها أموراً اخرى تخص (الهدى) للنفوس في الدنيا و(الرحمة) للمؤمنين في الدنيا والآخرة، ثم أردف بكلمة أخرى فيها يكمن السر ألا وهي (البشرى) التي ستكون في دخول الناس في هذا الدين أفواجاً بعز عزيز أو بذل ذليل من خلال كل الأسلحة البيانية والدلالية التي زود بها هذا الكتاب الكريم كي يواجه كل هجمة فكرية ستكون حتى يرث الله الأرض ومن عليها، فيرد عليها بقوة وحجة بالغة تفحم وتخرس كل معاند سواء أكان ذلك لغةً واصطلاحاً أم تصريحاً وتلميحاً واستنباطاً في مجالات العلوم المختلفة أم رقماً وعدداً وثابتاً علمياً من خلال التكرارات والتسلسلات والنسب.
* باحث في الإعجاز العلمي

sunny sunny sunny sunny sunny sunny sunny sunny


-العلم هو الإعتقاد الجازم المطابق للواقع
وقال الحكماء هو حصول صورة الشيء في العقل والأول أخص من الثاني وقيل العلم هو إدراك الشيء على ما هو به وقيل زوال الخفاء من المعلوم والجهل نقيضه وقيل هو مستغن عن التعريف وقيل العلم صفة راسخة تدرك بها الكليات الكليات والجزئيات وقيل العلم وصول النفس إلى معنى الشيء وقيل عبارة عن إضافة مخصوصة بين العاقل والمعقول وقيل عبارة عن صفة ذات صفة وقيل ما وضع لشيء وهو العلم القصدي أو غلب وهو العلم الإتفاقي الذي يصير علما لا بوضع واضع بل بكثرة الاستعمال مع الإضافة أو اللازم لشيء بعينه خارجا أو ذهنا ولم تتناوله السببية وينقسم إلى قسمين قديم وحادث
فالعلم القديم هو القائم بذاته تعالى ولا يشبه بالعلوم المحدثة للعباد والعلم المحدث ينقسم إلى ثلاثة أقسام بديهي وضروري واستدلالي فالبديهي ما لا يحتاج إلى تقديم مقدمة كالعلم بوجود نفسه وان الكل أعظم من الجزء والضروري ما لا يحتاج فيه إلى تقديم مقدمة كالعلم بثبوت الصانع وحدوث الأغراض
والاستدلالي هو الذي يحصل بدون نظر وفكر وقيل هو الذي لا يكون تحصيله مقدورا للعبد

- العلم الاكتسابي هو الذي يحصل بمباشرة الأسباب
- العلم الإلهي علم باعث عن أحوال الموجودات التي لا تفتقر في وجودها إلى المادة
وقيل هو الذي لا يفتقر في وجوده إلى الهيولى
- العلم الإنطباعي هو حصول العلم بالشيء بعد حصول صورته في الذهن ولذلك يسمى علما حصوليا
- العلم الإنفعالي ما أخذ من الغير
- علم البديع هو علم يعرف به وجوه تحسين الكلام بعد رعاية مطابقة الكلام لمقتضى الحال ورعاية وضوح الدلالة أي الخلو عن التعقيد المعنوي
- علم البيان علم يعرف به إيراد المعنى الواحد بطرق مختلفة في وضوح الدلالة عليه
- علم الجنس ما وضع لشيء بعينه ذهنا كأسامة فإنه موضوع للمعهود في الذهن
- العلم الحضوري هو حصول العلم بالشيء بدون حصول صورته في الذهن كعلم زيد نفسه
- العلم الطبيعي هو العلم الباحث عن الجسم الطبيعي من جهة ما يصح عليه من الحركة والسكون
- العلم الفعلي ما لا يؤخذ من الغير
- علم الكلام علم باحث عن الأعراض الذاتية للموجود من حيث هو على قاعدة الإسلام
- علم المعاني هو علم يعرف به أحوال اللفظ العربي الذي يطابق مقتضى الحال
- علم اليقين ما أعطى الدليل بتصور الأمور على ما هي عليه


I love you I love you I love you I love you I love you I love you I love you I love you I love you
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://tamayuz.yoo7.com
rinad

rinad


القوس عدد المساهمات : 232
نقاط : 652
السٌّمعَة : 0
تاريخ الميلاد : 04/12/1994
تاريخ التسجيل : 12/03/2010
العمر : 29
العمل/الترفيه : طالبه

مفهوم العلم Empty
مُساهمةموضوع: رد: مفهوم العلم   مفهوم العلم Emptyالثلاثاء يوليو 20, 2010 12:49 am

مفهوم العلم 4aa4d3639e6f03935304aa4d3639eac20
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مفهوم العلم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مــــــنــــتــديـــــات الــــتــمــيــز :: (¯`v´¯) قسم التميز التربوي التعليمي (¯`v´¯) :: ––––•(-• التميز التربوي •-)•––––-
انتقل الى: